يشبُّ الهوى ناراً
بقلبي
فَأخْمَدُ
ويُرْجِعُ أوجاعي إليَّ ؛ فأشردُ
وأنزحُ بي عن حَيّزِالشَّكِّ ..
ما معي سوى ذكرياتِ النارِ ،
تَحْمَى ؛ فأبردُ
وأركضُ .. في جيبي اجتهادي مُخَبَّأٌ ،
ويركضُ في إثري زمانٌ مقلِّــــدُ
فإما وصلتُ الغيبَ ..
صحتُ مناديا أحبة صبري :
أن إلى سدرتي اصعدوا
تموت على المعنى حروفي
من الظما
وفي داخلي غيمٌ جريحٌ
ومُجْهَدُ
بقلبي
فَأخْمَدُ
ويُرْجِعُ أوجاعي إليَّ ؛ فأشردُ
وأنزحُ بي عن حَيّزِالشَّكِّ ..
ما معي سوى ذكرياتِ النارِ ،
تَحْمَى ؛ فأبردُ
وأركضُ .. في جيبي اجتهادي مُخَبَّأٌ ،
ويركضُ في إثري زمانٌ مقلِّــــدُ
فإما وصلتُ الغيبَ ..
صحتُ مناديا أحبة صبري :
أن إلى سدرتي اصعدوا
تموت على المعنى حروفي
من الظما
وفي داخلي غيمٌ جريحٌ
ومُجْهَدُ